- ℃ 11 تركيا
- 3 مايو 2024
الجيش التركي سيغير نقاط تمركزه في إدلب
الجيش التركي سيغير نقاط تمركزه في إدلب
- 3 أكتوبر 2021, 5:15:35 م
- 455
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
أوضحت وزارة الدفاع التركية إمكانية تغيير نقاط تمركز قواعدها المنتشرة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وأفادت الوزارة بأن تركيا تواصل الالتزام بالمسؤوليات المترتبة عليها بإدلب في إطار التفاهمات المعنية بهدف ضمان الأمن والاستقرار وإدامة وقف إطلاق النار في المنطقة.
وشددت على عدم وجود أي تغيير بشأن نقاط المراقبة التركية وأنشطتها في إدلب.
وأضافت أن القوات التركية تواصل عبر عملياتها التصدي للكيانات الإرهابية التي جرى تشكيلها شمالي سوريا، مضيفة أن الأنشطة التركية مستمرة لضمان وصول المساعدات الإنسانية ودعم البنية التحتية والحياة اليومية للسكان بالمنطقة.
وأكدت استمرار الهجمات من قبل نظام الأسد وداعميه على “المناطق التي أسست فيها القوات التركية الأمن والاستقرار”، مؤكدة أن هجمات النظام أسفرت عن مقتل 4 مدنيين وإصابة 20 آخرين في إدلب بينهم أطفال خلال الشهر الماضي.
وتابعت: “تركيا تلتزم بالتفاهمات الموقعة مع الدول المعنية بشأن مناطق العمليات شمالي سوريا، وتتنظر الالتزام من تلك الدول”، مشيرة إلى أن “أنقرة تبلغ الجانب الروسي بضرورة وقف الهجمات المذكورة، وتعمل القوات التركية على تدمير الأهداف التي تنفذ الهجمات”.
كلمات دليلية
التعليقات (0)
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
جمعة, 03 مايو 2024
تفاصيل تورط السفير السعودي السابق بالإمارات في قضية فساد ضخمة جمعة, 03 مايو 2024
ما هي تبعات إصدار مذكرات اعتقال لقادة الاحتلال؟.. قانونيون يجيبون الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس تحليلات
خميس, 02 مايو 2024
جيروزاليم بوست: الرد على خيارات توم فريدمان الثنائية للشرق الأوسط (مترجم) سبت, 27 أبريل 2024
مركز دراسات روسي: رغم بعض التناقضات.. هكذا تتفق سياسات أردوغان وبوتين جمعة, 26 أبريل 2024
هل تصبح أفريقيا جنوب الصحراء أول خسارة للنفوذ الأمريكي ضد بكين وموسكو؟