- ℃ 11 تركيا
- 2 مايو 2024
الخارجية الإيرانية: الهجوم على القنصلية عمل عدائي وانتهاك للقانون الدولي
الخارجية الإيرانية: الهجوم على القنصلية عمل عدائي وانتهاك للقانون الدولي
- 1 أبريل 2024, 6:09:57 م
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
أكدت الخارجية الإيرانية، أنها تحتفظ بحقها في اتخاذ الإجراءات المضادة تجاه هجوم القنصلية بدمشق وسنقرر نوع الرد وشكل العقاب.
وتابعت أنها تدرس أبعاد الهجوم على القنصلية بدمشق والكيان الصهيوني يتحمّل مسؤولية وتداعيات ذلك.
وقالت إن الهجوم على القنصلية عمل عدائي وانتهاك للقانون الدولي وعلى الأمم المتحدة اتخاذ إجراءات.
ويحل شهر رمضان هذا العام، بينما تدخل حرب الإبادة الجماعية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي، ضد المدنيين والأطفال في غزة للشهر السادس على التوالي، مع استمرار سقوط قتلى من الفلسطينيين من جراء الغارات الإسرائيلية المكثفة على القطاع.
وبدأت العملية العسكرية كرد لإسرائيل على هجوم نفذته حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في السابع من أكتوبر الماضي على إسرائيل، أسفر عن سقوط مئات القتلى.
فيما استشهد أكثر من 32 ألف فلسطيني أصيب 75 ألف آخرين منذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة، الخاضع لسيطرة حركة حماس.
التعليقات (0)
أخبار متعلقة
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
أربعاء, 01 مايو 2024
عمدة لوس أنجلوس يدعو لإجراء تحقيق في أعمال العنف بجامعة كاليفورنيا أربعاء, 01 مايو 2024
إيران تكشف تفاصيل جديدة عن قتلى القنصلية في سوريا أربعاء, 01 مايو 2024
سنا كجك تكتب: "إسرائيل " تغري حماس بعرضها ماذا تضمن؟ الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس صحافة عالمية
جمعة, 26 أبريل 2024
عودة شبح فيتنام.. "نيويورك تايمز": احتجاجات الجامعات تنذر بصيف ساخن جمعة, 26 أبريل 2024
"التحرر من الصهيونية".. ننشر الترجمة الكاملة لمقال ناعومي كلاين في الجارديان جمعة, 26 أبريل 2024
إسرائيلي حارب في لبنان 2006: " نحن بلد قذر".. هل اقترب زوال الاحتلال؟