- ℃ 11 تركيا
- 8 مايو 2024
القضاء السويسري يحاكم وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار
القضاء السويسري يحاكم وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار
- 9 فبراير 2022, 11:26:49 ص
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
وزير الدفاع الجزائري السابق خالد نزار
أعلنت منظمة حقوقية سويسرية، الثلاثاء، أنه ولأول مرة، ستتم محاكمة وزير الدفاع الجزائري الأسبق خالد نزار أمام القضاء السويسري. وقالت منظمة “تريال”، في بيان، إن النيابة العامة السويسرية تتهم الجنرال الجزائري المتقاعد خالد نزار بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وذكرت أنه، قيد البحث، الانتهاكات التي ارتكبت بين 14 يناير/ كانون الثاني 1992 و31 يناير/ كانون الثاني 1994 أثناء الحرب الأهلية الجزائرية. وكشفت المنظمة أن النيابة العامة استمعت، الأسبوع الماضي، مجددا لنزار لمدة ثلاثة أيام في مقر مكتب المدعي العام الاتحادي في بيرن وقررت مقاضاته.
واللواء خالد نزار هو رابع رئيس أركان للجيش الجزائري. وبعد انطلاق الحراك عام 2019 حُكم عليه بالسجن 20 عاما بتهمتي المساس بسلطة الجيش والتآمر ضد سلطة الدولة، لكنه تمكن من الفرار إلى إسبانيا. وأفادت تقارير بأنه عاد إلى البلاد بجواز سفر دبلوماسي على متن طائرة عسكرية. وفي المقابل لا يزال نجله الجنرال المتقاعد لطفي المحكوم عليه غيابيا في نفس القضية متواجدا خارج الجزائر.
كلمات دليلية
التعليقات (0)
أخبار متعلقة
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
ثلاثاء, 07 مايو 2024
صحيفة عبرية تكشف مفاجأة: ستقام الدولة الفلسطينية بموافقة إسرائيل أو بدونها ثلاثاء, 07 مايو 2024
الشرطة المصرية ألقت القبض على مشتبه بهم في جريمة قتل يهودي بالإسكندرية الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس صحافة عبرية
ثلاثاء, 07 مايو 2024
"بن كاسبيت": العملية العسكرية في رفح ستكون كابوسا لإسرائيل ثلاثاء, 07 مايو 2024
تقديرات عبرية: رفح لن تغير المعادلة.. ولكن هذا كل ما تبقى لإسرائيل ثلاثاء, 30 أبريل 2024
الاقتراح المصري يضع نتنياهو في مأزق.. لكنه يحتاج إلى قرار من غانتس