- ℃ 11 تركيا
- 3 مايو 2024
بسبب كأس العالم.. قصة كابوس حرم ميسي من النوم لمدة عام
بسبب كأس العالم.. قصة كابوس حرم ميسي من النوم لمدة عام
- 2 نوفمبر 2022, 6:45:04 ص
- 748
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
كان الفوز ببطولة كأس العالم هو الحلم الأكبر في حياة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي الحالي.
ميسي بدأ مسيرته مع منتخب الأرجنتين في كأس العالم منذ نسخة 2006، وكان قريبا من تحقيق اللقب في 2014، عندما قاد "التانجو" للمباراة النهائية، قبل الهزيمة من ألمانيا 0-1.
فابيان سولديني، وكيل أعمال ميسي السابق، كشف عن أوجه معاناة النجم الأرجنتيني بعد خسارة نهائي كأس العالم 2014 ضد ألمانيا.
وقال سولديني في تصريحات نشرتها صحيفة "ماركا" الإسبانية: "حين كنت في منزل ميسي، بعد ١٠ سنوات لم أره فيها، تحدث معي عن حزنه بسبب خسارة نهائي كأس العالم".
وأوضح: "كان يقول لي إنه يستيقظ كل يوم في الليل وهو يفكر في خسارة نهائي كأس العالم، الأمر كان يدور داخل رأسه لمدة عام".
وأضاف: "لم يكن قادرا على النوم. الفكرة كانت تدور داخل رأسه طوال الوقت".
وأتم وكيل ميسي السابق الذي لا يزال مرتبطا بعلاقة صداقة مع البرغوث حديثه: "الحب الكبير لميسي هو منتخب الأرجنتين، لا برشلونة ولا فريقه السابق نيو أولد بويز".
يُذكر أن ميسي سيخوض في قطر خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري آخر بطولة كأس عالم في مسيرته الكروية بحسب ما أعلن عنه في وقت سابق.
كلمات دليلية
التعليقات (0)
أخبار متعلقة
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
جمعة, 03 مايو 2024
قرار جديد من وزارة التعليم الفلسطينية حول شهادات طلاب غزة جمعة, 03 مايو 2024
أول تعليق من حماس على استشهاد فلسطينيين في معتقلات الاحتلال جمعة, 03 مايو 2024
تركيا: أوقفنا التبادلات التجارية مع الاحتلال بشكل رسمي الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس رأي حر
اثنين, 22 أبريل 2024
هادي جلو مرعي يكتب: السوداني زيارة ناجحة لواشنطن.. فهل نحن مستعدون لجيل سياسي جديد؟ أربعاء, 17 أبريل 2024
فراس الحمداني يكتب: فاطمة قيدار ثلاثاء, 16 أبريل 2024
مديحة البياتي تكتب: ما قل ودل.. لا تسيئوا إلى جيشكم!