- ℃ 11 تركيا
- 2 مايو 2024
تصل إلى 50 درجة.. توقعات باستمرار الموجة الحارة بالسعودية
تصل إلى 50 درجة.. توقعات باستمرار الموجة الحارة بالسعودية
- 23 يوليو 2023, 12:28:25 م
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
تتوقع السلطات السعودية، استمرار تأثير ارتفاع درجات الحرارة حتى نهاية الأسبوع الحالي في 4 مناطق بالمملكة، لتتراوح بين 46 إلى 50 درجة مئوية.
وأشار المركز الوطني للأرصاد بالسعودية، في تغريدة عبر الحساب الرسمي بموقع "تويتر"، إلى استمرار تأثير ارتفاع درجات الحرارة على المنطقة الشرقية من السعودية لتصل إلى 48 إلى 50 درجة مئوية.
ويستمر تأثير ارتفاع الحرارة على الأجزاء الشرقية والجنوبية من منطقة الرياض والأجزاء الشرقية من منطقة القصيم والأجزاء الغربية من منطقة المدينة المنورة لتصل إلى ما بين 46 إلى 48 درجة مئوية.
وحددت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية المستوى القياسي العالمي المطلق عند 56,7 درجات مئوية، وقد سجل هذا المستوى في وادي الموت عام 1913 لكن لا يعتبره الكثير من خبراء الأرصاد موثوقا.
ويُتوقع أن يصبح يوليو/تموز 2023 الشهر الأكثر سخونة على الإطلاق، ليس فقط منذ بدء تسجيل درجات الحرارة، إنما منذ "مئات إن لم يكن آلاف السنين"، بحسب كبير علماء المناخ في وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) غافين شميت.
كلمات دليلية
التعليقات (0)
أخبار متعلقة
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
خميس, 02 مايو 2024
واشنطن بوست: هل تغرب الشمس ببطء عن القوة الأمريكية؟ هذا يعتمد علينا (مترجم) خميس, 02 مايو 2024
جيروزاليم بوست: الرد على خيارات توم فريدمان الثنائية للشرق الأوسط (مترجم) الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس تحليلات
خميس, 02 مايو 2024
جيروزاليم بوست: الرد على خيارات توم فريدمان الثنائية للشرق الأوسط (مترجم) سبت, 27 أبريل 2024
مركز دراسات روسي: رغم بعض التناقضات.. هكذا تتفق سياسات أردوغان وبوتين جمعة, 26 أبريل 2024
هل تصبح أفريقيا جنوب الصحراء أول خسارة للنفوذ الأمريكي ضد بكين وموسكو؟