- ℃ 11 تركيا
- 3 مايو 2024
مصر : خانة الديانة لن تلغى من بطاقة الأحوال الشخصية
مصر : خانة الديانة لن تلغى من بطاقة الأحوال الشخصية
- 8 أكتوبر 2021, 1:31:43 م
- 831
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
أكد وزير العدل المصري، عمر مروان، أن “خانة الديانة، من أجل مسائل الأحوال الشخصية أمر ضروري”، وأن “الدستور نص على أن لكل من المسلمين والمسيحيين واليهود شريعته التي يستند إليها”.
وقال، إن “ذلك يدعم الحاجة إلى وجود محرر رسمي فيما يخص الديانة، والذي يتمثل في البطاقة الشخصية
وكشف وزير العدل المصري عن أن “قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين محل دراسة حاليا وعند الانتهاء من مراجعة جميع نصوصه سيحال إلى الحكومة ومن ثم إلى البرلمان”.
يذكر أن الحكومة والكنائس في مصر تمكنتا في شهر يوليو الماضي، من إعداد مشروع قانون الأسرة للمسيحيين في البلاد، بعد أشهر من الاجتماعات التي عقدت في وزارة العدل المصرية.
وفشلت الطوائف المسيحية في التوافق على مشروع موحد للأحوال الشخصية للمسيحيين لاختلاف تعاليمها بخصوص الطلاق والزواج الثاني، لتقوم الكنائس بإرسال لوائحها الخاصة إلى وزارة العدل المصرية التي عملت على تجميع تلك اللوائح الخاصة في مشروع قانون قامت ببنائه على أساس لائحة الأقباط الأرثوذكس التي أقرها المجمع المقدس للكنيسة برئاسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، باعتبارها أكبر الطوائف المسيحية في مصر.
التعليقات (0)
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
خميس, 02 مايو 2024
عومر دنك يكتب: عن المفاوضات مع حماس (مترجم) خميس, 02 مايو 2024
واشنطن بوست: إسرائيل أخلت بمفاهيم الأمومة والأبوة في غزة بسبب قتلها الأطفال خميس, 02 مايو 2024
شكاوى إسرائيلية من تأثيرات عدوان غزة على الاقتصاد وانخفاض تصنيفه الدولي الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس كيف
اثنين, 01 يناير 2024
نهله الدراجي تكتب: صمت الفقر أحد, 24 ديسمبر 2023
نهله الدراجي تكتب: رحلة قطار العمر أربعاء, 08 يونيو 2022
“الجزر يقوي النظر”.. ليست سوى أسطورة أطلقتها المخابرات البريطانية في حربها ضد الألمان!