- ℃ 11 تركيا
- 2 مايو 2024
مصطفى الصواف يكتب: أخي اللاجئ الفلسطيني صبرا جميلا والله المستعان
مصطفى الصواف يكتب: أخي اللاجئ الفلسطيني صبرا جميلا والله المستعان
- 4 أكتوبر 2023, 5:15:24 م
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
مشكلة اللاجئ الفلسطيني سياسية في المقام الأول، والاحتلال والعالم وبعض الأنظمة العربية يعملون اليوم على إنهاء عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا" كي ينهوا ثابتا من ثواب الشعب الفلسطيني وهو العودة، كون هذا الجسم قد ارتبط عند إنشائه بقضية اللاجئين الفلسطينيين وعودتهم إلى ديارهم.
حتى موضوع الأزمة المالية التي يُعلن أن الأونروا تعاني منها؛ مفتعل من أجل التمهيد لتقبل تصفيتها، وإجبار الفلسطيني اللاجئ على الهجرة، وأبواب الغرب أو بعض دول الغرب مفتوحة.
هذا ما تسعى إليه الإدارة الأمريكية والصهاينة وبعض العملاء العرب.
الفلسطيني على إدراك بما يُحاك، فلن يهجر مخيمات اللجوء رغم كل الظروف، إلا عند عودته إلى أرضه التي هجر منها، ولن يكون هذا بعيدًا -بإذن الله-.
نداؤنا مزيد من الصبر، مزيد من العض على الجراح، وقريبا ستعودون - بإذن الله تعالى - إلى أراضيكم التي هُجرتم منها بعد تحريرها من الصهاينة الغاصبين، وما ذلك على الله ببعيد.
وعندها سنقول للدول المضيفة للاجئين شكرا لكم، وبارك الله فيكم على ما فعلتموه لنا ومن أجلنا، ولكم منا مرة تلو المرة السكر ومزيد من العرفان.
هام : هذا المقال يعبر فقط عن رأي الكاتب ولا يعبر عن رأي فريق التحرير
كلمات دليلية
التعليقات (0)
أخبار متعلقة
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
خميس, 02 مايو 2024
بالأرقام..رفح الفلسطينية غير آمنة خميس, 02 مايو 2024
تخوفات واسعة في المغرب بعد الإعلان عن زيادة الأجور وفرض الضرائب عليها خميس, 02 مايو 2024
تقرير يكشف خسائر مصر من بيع أكبر محطاتها لإنتاج الكهرباء بالبحر الأحمر الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس رأي حر
اثنين, 22 أبريل 2024
هادي جلو مرعي يكتب: السوداني زيارة ناجحة لواشنطن.. فهل نحن مستعدون لجيل سياسي جديد؟ أربعاء, 17 أبريل 2024
فراس الحمداني يكتب: فاطمة قيدار ثلاثاء, 16 أبريل 2024
مديحة البياتي تكتب: ما قل ودل.. لا تسيئوا إلى جيشكم!