- ℃ 11 تركيا
- 3 مايو 2024
الصحفي معاطي السندوبي:حرية الصحافه في عهد السيسي
الصحفي معاطي السندوبي:حرية الصحافه في عهد السيسي
- 4 مايو 2021, 12:51:26 م
- 520
- تم نسخ عنوان المقال إلى الحافظة
اصبحنا الدولة رقم 166 فى البطش بالصحفيين والعداء لحرية الصحافة وهكذا لم يعد يفصلنا عن اريتريا التى تعد ابشع دولة فى العداء للصحافة ذاتها مش لحريتها فقط غير 12 نقطة فهى تحتل بجدارة ومنذ سنوات مقدمة الدول المعادية بترتيب 180
وبنظرة فاحصة لترتيب الدول يشعر الصحفى منا الى اى درك دفعنا الديكتاتور السفاح فدولة افريقية مثل نامبيا تقدمت فى حرية الصحافة لتحتل المرتبة 24 بينا جنوب افريقيا تقدمت ايضا لتحتل المرتبة 32 وحتى بوركينا فاسو صعدت الى المرتبة 37 والثلاتة يمثلون بالفعل مع غانا والسنغال الزهور اليانعة لحرية الصحافة فى قارتنا الافريقية
وبجانب هذا البطش والكبت والخنق المتعمد لحرية الصحافة فى بلادنا يجب الا ننسى اننا فى عهد السفاح اصبحنا ثالث دولة فى العالم فى اعتقال وحبس الصحفيين بعد الصين وتركيا
فالسفاح من جانب يغتال الصحافة كمهنة ومن جانب اخر يمارس كل سياسات العدوان والبطش والجور ضد العاملين فيها نحن الصحفيين..
فهو من الاخر لا يريد ان تكون فى مصر صحافة ولا صحفيين حتى لا نكشف حقيقته امام شعبنا كخاين للوطن وسفاح ادمن القتل والاعتقال والاخفاء القسرى وحرامى يسرق ثروات بلدنا هو وعصابته
موضوعات قد تهمك:
كلمات دليلية
التعليقات (0)
إقرأ أيضا
أحدث الموضوعات
جمعة, 03 مايو 2024
قد تكون مصاباً بالجيوب الأنفية.. أسباب العطس الصباحي جمعة, 03 مايو 2024
أردوغان: أغلقنا باب التجارة مع إسرائيل جمعة, 03 مايو 2024
إسماعيل هنية يختتم زيارته لتركيا.. وحماس تثمن دور الصحافة في يومها العالمي الأكثر قراءة
جمعة, 08 أكتوبر 2021
مصادر: إبراهيم منير يتخذ قرار بإيقاف ٦ من الشورى العام سبت, 18 سبتمبر 2021
د. أيمن منصور ندا يكتب : عندما تلقيت اتصالاً من الرئيس السيسي خميس, 30 سبتمبر 2021
طارق مهني يكتب : بزنس المعارضة - سبوبة الزنازين اثنين, 01 نوفمبر 2021
تقرير : كيف ساهم " أبو دية " عبر أذرعه المالية في تدجين المعارضة المصرية بالخارج جمعة, 28 مايو 2021
تعرف على مدينة المقاومة تحت أرض غزة ودورها في معركة سيف القدس تعليم وتدريب
اثنين, 22 يناير 2024
باحثة أمريكية: إسرائيل قتلت 94 أكاديميا علميا ودمرت الجامعات في غزة (فيديو) جمعة, 05 يناير 2024
نهله الدراجي تكتب: البارحة ذكرى اليوم.. والغد حلمه